في أربعينيات القرن الماضي قام أكسل إرلاندسون بترويض مجموعة من الأشجار بتشكيلها لخلق "سيرك الأشجار" في سكوتس فالي في كاليفورنيا. وفي عام 1963 باع المكان .
كان إرلاندسون شديد التحفظ على سر مهنته و عندما كان يُسأل كيف له أن يفعل ذلك بالأشجار كان يرد: " إنني أتحدث إليها " ! مات إرلاندسون سنة 1964 و حمل معه إلى القبر أحد أغرب الأسرار ، و حتى يومنا هذا ما زال يجهل العالم كيف كان يفعل ذلك!
وفي عام 1985، تم شراء 24 شجرة من الأشجار المشكلة وتم نقلها وإعادة زراعتها في متنزه حدائق غيلروي في ولاية كاليفورنيا، وهي معروضة إلى يومنا هذا. وكذلك بيعت بعض الأشجار الأخرى، وانتهى الأمر بها في متحف الفن والتاريخ في سانتا كروز في كاليفورنيا وفي متحف الفن المرئي الأمريكي في بالتيمور. -
كان إرلاندسون شديد التحفظ على سر مهنته و عندما كان يُسأل كيف له أن يفعل ذلك بالأشجار كان يرد: " إنني أتحدث إليها " ! مات إرلاندسون سنة 1964 و حمل معه إلى القبر أحد أغرب الأسرار ، و حتى يومنا هذا ما زال يجهل العالم كيف كان يفعل ذلك!
وفي عام 1985، تم شراء 24 شجرة من الأشجار المشكلة وتم نقلها وإعادة زراعتها في متنزه حدائق غيلروي في ولاية كاليفورنيا، وهي معروضة إلى يومنا هذا. وكذلك بيعت بعض الأشجار الأخرى، وانتهى الأمر بها في متحف الفن والتاريخ في سانتا كروز في كاليفورنيا وفي متحف الفن المرئي الأمريكي في بالتيمور. -
0 التعليقات:
Enregistrer un commentaire